تمايلت فخطفت قلبي
استولت علي، اخذت لبي، جذبت روحي
أصبحت و امست في خيالي
ترقص اذني على نبرات صوتها و نغمات كلماته، يسكرني صوتها في اللين و الجد،
"حلى صباحك" و "حلى ليلك" كلمات لا يقيم نهاري و ليلي الا بها
في فراشي أراها احتضنها بشده بقوه أكاد اسحقها بحق اشتياقي بحق رغبتي فيها، أود لو أدفعها داخلي، اخبئها بين ضلوعي ان تصبح في نفسي أن تكون أسيرتي و حبيبتي
اشتقت لها، لانفاسها تخرج من شفتيها فتملاء الهواء و تأتيني اتنفسها
اشتقت لمشمشها أراها تداعبه كطفل ثم تداعبني
و لقلبها؟ أخبرتني انه تأرجح انه كان حائرا ذاهبا أيابا
اخبرتها
انه لي
و ان روحها لي
و ان جسدها لي
تحدثت الي عيناها و سلمتني كل شيء اول مره هذا يقيني و يقينها
لم يتغير و
كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ الخلق نُّعِيدُهُ ۚ
كما بدأناه سيبقي
هناك تعليق واحد:
عايزه اكلمك ياريت تقوليلي اي طريقه اكلمك بيها
إرسال تعليق