الخميس، ديسمبر 11، 2008

حاجات بتحصل

في حاجات بتحصل ,عندما ارى عقل إمرأة في حديثها في حركتها في ضحكتها , لما بتتصرف >
قابلتها على الرصيف ,هي مكنتش عارفة توصف حاجة وقفت على الجهة الغلط و كانت على الجانب الأخر ,بس عرفنا بعض على طول , أشرت لها حتى تنتظر و عبرت أنا الطريق جازفت بحياتي و عبرت الطريق بكل غباوته من سيارات و حمير تقود السيارات .
من اولها تركت لي الأمر فأخذت الدفة و تحركنا تكلمت هي كلمتين و لحد هنا كان عاديفي مكان ما قريب من الماء جلسنا تحدثنا و لم يطول حديثنا إبتسامتها حلوة زي إبتسامتي
قالت لي "مش باين عليكي بس لما قعدت معاكي حسيت" رديت "و انتي كمان مش باين عليكي"
اخدت الدفة تاني و مشينا و لحد هنا كان برضة عادي "البت دي مزة" مرت الفكرة في دماغي بسرعة و بس >
في اليوم التالي تقابلنا أخذت الدفة و مشينا تاني بالليل و حصلت حاجات و هنا أحسست بشيء مش عارفة مني و لا منها , احسست كأنها مني كانها أختي الصغيرة اللي مش عارفة حاجة و لازم احافظ عليها و لما إتكلمنا تاني حصلت حاجات و بدأت أشوفها كويس, أشوف اللي جواها . , ... شيء فيها نداني و أول ما نداني جرالي ما جرى لي خلاني أقرب منها و هي واقفة و احط بوسة على خدها وواحدة على شفايفها , حاجة خلتني بعديها اضمها جامد ...كنت حاسة بحاجات و كنت حاسة إنها كمان محتاجة ده كنت عايزة افضل ضماها طول الليل حتى لو معملناش اكتر من كده ,
الصبح إفترقنا و إنعدمت الرؤية و النور إتقطع و معدتش شايفة منها حاجة و عدتش الحاجات بتحصل ,
لكن مبسوطة باللي شوفته منها و على الأقل جمعتنا حاجات حصلت و قلت لها اللي حصل لي و هي كمان قالت لي اللي حصل لها

الأحد، ديسمبر 07، 2008

إحساس اخر


دخلت مسرعة تحمل طفلتها جلست على الارض بالقرب مني و كنت أقف مستندة برأسي على الباب اخرجت ثديها و أخذت ترضع طفلها رأيتها فتحركت من مكاني لاغطي عليها حتى لا يراها الواقفون إلا أنني لم امنع نفسي من النظر إليها ... كان شكلها حلو اوي تأملت تلك الحميمية التي تجمعها بطفلتهاحميمية خاليه من أي مصلحة او شهوة إنه إحساس اخر ,إحساس ساخن و راقي ,فطري به متعة خاصةاعرفها أيضا عندما يحدث نفس الشيء بيني و بين حبيبتي دون أي شهوة