الخميس، أكتوبر 23، 2008

ضعف

باخد وقت كبير عشان احب من إرتبط بها مش عارفة إن كان عيب ولا كده احسن
ليس أقل من عام يفوت و أنا معها حتى اشعر فعلا أنني احبها .....و تظهر علي الأعراض
اللي بحاول بكل الطرق ان لا أطلق لها العنان عشان في رايي أن الحب ضعف رغم أنه في رأيي برضة هو أجمل إحساس ممكن نعيشة بس انا مش بحب اكون ضعيفة أو مش بحب اظهر هذا الضعف بالذات الذي هو حبي لها خاصة لما بنكون مش بعض ,بحاول أتماسك و اجتر لحظاتنا سوى فتخفف عني شوية
.
لكن أول ما بنلتقي يصبح من المستحيل إخفاء هذا و ساعتها بسيب كل حاجة تطلع.....
هذا عن ضعف الحب
اما الضعف الأخر هو ضعف الحاجة منذ ما يقرب من العام تعرضت حياتي لعدم إستقرار و قابلت من اثرن إعجابي و كانت عروضهن صريحة فتورطت معهن ورطتني حاجتي ووضعي فقد كنت وحيدة أو هكذا أحسست و لم أستطيع المقاومة أو قلت لحالي يعني إيه اللي حيحصل لو رحت مع دي و دي يمكن
لم اندم على ما فعلته فقد كنت بحاجة ان امر بتلك التجربة ....علاقات ليس لها هدف او يمكن الهدف الوحيد لها كان المتعة و هو هدف برضة
كل من قابلتهن لم يعنيهن اناو كنا يبحثن عن المتعة الحسية فقط , يسعين لجسدي اكثر و لن انكر أنني كنت كذلك
و لا أجد عيبا في أن يتفق طرفان على ما يريده كل منهما من علاقتهما بالعكس هي صراحة مريحة جدا
بعد وقت تفتر تلك العلاقة الحسية فقط ,التي تبدأ قوية ثم تنتهي بالفتور ...وجدت انني لا استطيع أن أستمر كده و لاحظت انه كأني قد تم حقني بمصل مضاد لتلك العلاقات , أحسست بقوة لعلها ضعفي الاخر و حبي الذي كان قد ظهر ,جعلني أرفض بذوق أي عرض و جعلني لا أنساق و أصد أي تلميح قد يورطني في شيء

الأحد، أكتوبر 19، 2008

بدون رقابة

الصورةدي كانت في المصري اليوم من كام يوم بيتكلموا عن فيلم إسموا بدون رقابة
في الفيلم تقوم علا غانم بدور فتاءة "شاذة" لم يعجبني طريقة الكتابة للموضوع و إستخدام كلمة شاذة دي اللي عفى عليها الزمن كلمة جاهلة أوي طبعا أكيد في ناس اعزاء من زوار المدونة حيجوا يطلعوا لسانهم :) و يشجعوا وصف الفتاة المثلية بكلمة "شاذة" لكن مش مهم لا أوجة كلامي لهم من الأساس
معجبنيش كمان ان أصحاب الفيلم على ما يبدو أظهروا المثليات بصورة نمطية جدا فيها الكثير من الهوموفوبيا على ما يبدو ( يمكن أكون ظالمة الفيلم لكن الفيلم حيخرج في عيد الأضحى و حنشوف) ما جعاني أفهم ان الفيلم يجعل من المثلييات نموذجا يتفق مع فكرة أن المثليات نساء نحرفات و مرضى نفسيين هو ما طالبت الرقابة المصرية بتعديلة في السيناريو فقد إستخدم المؤلف في إحدى الجمل على لسان إحدى الشخصيات لفظ "أصل شرين إغتصبتها" و شرين دي هي الفتاة الشاذة الرقابة طلبت تغيير الجملة و مش عارفة الأسباب بس كانت أرحم من المؤلف اللي خيالة شطح بعيد اوي :) في سذاجة او يمكن فانتازيا جنسية في دماغة هو
و زي ما إنتو شايفين علا غانم او شرين الشاذة ماسكة في واحدة اطول منها و اضخم منها و ممكن تنفخها تقع و على ما يبدو من الصورة أن شرين بتغتصبها فعلا و غالبا من الصورة كده المكان هو التواليت مشهد مضحك اخر حاجة و خيالي اوي و فكرني بطبيب نفسي كنت رحت له غصب عني و قالي أن "الشاذات" بيعملوا الحاجات دي في التواليت...بغض النظر عن أني صرخت في وشة و هزأته إلا أني احب اوضح أن موضوع التواليت ده اولا ليس له أساس من الصحة ثانيا هو حاجة مقرفة اساسا
أحب أقول للسيد المنج و المخرج و المؤلف إرحمونا و بطلوا جاهل و روحوا إتعلموا من نادين لبكب المخرجة اللبنانية التي قدمت شخصية لغمراة مثلية في فيلمها كاراميل او سكر نبات

الأحد، أكتوبر 12، 2008

يا الرموش

يا الرموش يا سهام قويه يا سهام قويه
اسهم واحد لا قولوا ميه قول تلتميه لون عيونها لون عيون الحلوه ديا
الشمس وقت المغربيه المغربيه اه عيونها
برجلتنى يابا برجلتنى نورها ساطع ذللتنى يابا زللتنى أنا جيت اقرب للرموش لمسه منهم كهربتنى يابا كهربتنى
الشفايف وردايه و بلون ربيعى يامايا
ياما و خدودها دى حكايه حمر وطبيع ىو ده مين و ده مين ينسانى
يا الرموش يا سهام قويه يا سهام قويه ياسهم واحد لا قولوا ميه قول تلتميهلون عيونها لون عيون الحلوه ديا الشمس وقت المغربيه المغربيهاه عيونها برجلتنى يابا برجلتنىنورها ساطع ذللتنى يابا زغللتنى
انا جيت اقرب من الرموش من الرموش لمسه منهم كهربتنى يابا كهربتنى
قدها يتمايل على كيفها وعلى كيفها تسهر لياليا اتعب و اغمض يجى طيفها بالعافيه يفتحلى عينيا
الشفايف وردايه بلون ربيعى يامايا ياما و خدودها دى حكايه حمر وطبيعى
و ده مين و ده مين ينسانى
يا الرموش يا سهام قويه يا سهام قويه سهم واحد لا قولوا ميه قول تلتميه لون عيونها لون عيون الحلوه ديا الشمس وقت المغربيه المغربيه اه عيونها برجلتنى يابا برجلتنى نورها ساطع ذللتنى يابا زغللتنى جيت اقرب للرموش لمسه منهم كهربتنى يابا كهربتني

جميل إن في واحدة بتغني الاغنية دي مش حقول أن روبي مثلية بس الكلمات جميلة أوي و الاحلى ان إمراة اللي بتغنيها على الاقل إحساس جديد بعيد عن التقليدي الممل
و بالنسبة لي أنا الكلمات بتحكي حكاية حصلت لي